Net for God
عزيزى الزائر .. سلام ونعمة

للدخول للمنتدى .....

اذا كنت عضو مسجل ... اضغط على دخول واكتب اسمك وكلمة السر

اذا كنت عضو جديد ... اضغط على تسجيل واستكمل بياناتك
Net for God
عزيزى الزائر .. سلام ونعمة

للدخول للمنتدى .....

اذا كنت عضو مسجل ... اضغط على دخول واكتب اسمك وكلمة السر

اذا كنت عضو جديد ... اضغط على تسجيل واستكمل بياناتك
Net for God
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Net for God

منتدى مسيحى أرثوذكسى يجمع مسيحى العالم عند قدمى السيد المسيح
 
الرئيسيةWelcomeأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mifa20014
قلب المنتدى الطيب
mifa20014


انثى
عدد الرسائل : 31565
العمر : 52
عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس 934232433ckv8rv3
تاريخ التسجيل : 08/05/2007

عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس Empty
مُساهمةموضوع: عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس   عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس Icon_minitimeالخميس 15 يوليو 2010 - 12:55

عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس 76970

السنكسار


( يوم الخميس )

15 يوليو 2010

8 أبيب 1726




1. نياحة القديس أنبا بيشوى كوكب البريَّة.

2. شهادة أبيروه وأتوم.

3. شهادة بلانا القس.

4. شهادة أنبا بيمانون.

5. نياحة القديس كاراس السائح.

عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس Image002


1 ـ في هذا اليوم تنيح القديس صاحب الذكر الحسن كوكب البرية الأنبا بيشوى. وقد وُلِدَ ببلدة تُدعى شنسا من أعمال مصر. وكان له ستة أخوة. ورأت أمه رؤيا كأن ملاكاً يقول لها: " الرب يقول لكِ أعطيني أحد أولادك ليخدمنى ". فأجابته: " خذ يا سيدي من تريده ". فأمسك الملاك بيد الأنبا بيشوى، وكان رقيقاً نحيف الجسم فقالت أمه للملاك: " خـذ يا سيدى واحداً قوياً ليخدم الرب ". فأجابها: " هذا هو الذي اختاره الرب ".
وبعد ذلك أتى الأنبا بيشوى إلى برية شيهيت، وترهَّب عند الأنبا بمويه الذي رهَّب الأنبا يحنس القصير. وأجهد نفسه في نسك زائد وعبادة كثيرة حتى استحق أن يظهر له السيد المسيح.
وقد ظهر له الملك البار قسطنطين في رؤيا وقال له: " لو عرفت مقدار هذه الكرامة التي للرهبان ، لتركت مُلكي وترهبت ". فقال له الأنبا بيشوى: " وأنت الذي قد استأصلت العبادة الوثنية، ورفعت شأن المسيحية. ألم يُعطِكَ المســيح شيئاً؟ " فأجابه قسـطنطين: " لقد أعطاني كثيـراً، ولكن ليس مثل كرامة الرهبان ".
وظهر في أيامه شيخ سائح بجبل أنصنا اشتهر بالتقوى فجمع حوله جماعة كثيرة، ونسى نفسه فأضلَّه الشيطان، وكان يُعلِّم بأنه لا يوجد روح قدس. فاغتر بأقواله كثيرون وسمع بذلك الأنبا بيشوى. فذهب إليه ومعه قففه، ولكل قفة ثلاث آذان ولمَّا اجتمع بالشيخ وأتباعه سألوه عن السبب الذي لأجله جعل للقفة ثلاث آذان. فأجابهم: " أنا لي ثالوث. وأعمل كل شيء على مثاله ". فقالوا له : " إذاً يوجد شيء يُسمى الروح القدس ". فعند ذلك أخذ يوضح لهم من أقوال الكتاب المقدس في العهدين القديم والجديد. ويبيِّن لهم أن الروح القدس هو أحد الأقانيم الثلاثة إلى أن أقنعهم فعادوا جميعاً إلى معرفة الحقّ. ثم عاد هو إلى ديره ببرية شيهيت .
ولمَّا أغار البربر على البرية تركها وسكن في جبل أنصنا وهناك تنيَّح. ولمَّا انقضي زمن الاضطهاد أحضروا جسده مع جسد الأنبا بولا الطموهى إلى ديره ببرية شيهيت.
صلاته تكون معنا آمين.

2 ـ وفي مثل هذا اليوم أيضاً: استشهد القديسان أبيروه وأتوم. وقد وُلِدَا هذان القديسان ببلدة سنباط من أبوين مسيحيين تقيين محبين لأعمال البر والصَّدقة. واسم الأب يوحنا والأم مريم وكان القديس أبيروه أشقر اللون، أجعد الشعر، طويل القامة، أزرق العينين. والقديس أتوم طويل القامة، أبيض اللون، أكحل العينين، أسود اللحية. ولمَّا بلغ أبيروه الثلاثين من عمره، وأتوم السابعة والعشرين، ظلاَّ يلازمان الكنيسة وقت القدسات ويداومان على الصدقة وإضافة الغرباء.
ولمَّـا ثـار الاضطهـاد أخـذا بضاعـة وذهبا إلى الفرما ليبيعاها فوجدا مع بعض الجند جسد قديس يُدعى " نوا "، فابتاعاه منهم بفضة ووضعاه في تابوت من رخام داخل منزلهما. وعلَّقا أمامه قنديلاً فظهرت منه آيات كثيرة. وتأمل القديسان في زوال الدنيا ونعيم الآخرة. فوزعا أموالهما على المساكين، وذهبا إلى الإسكندرية، واعترفا بالمسيح أمام الوالي. فعذبهما كثيراً بالضرب والسِّياط، إلى أن سال دمهما على الأرض. ثم علَّقهما وأوقد تحتهما. فنزل ملاك الرب وأنزلهما، وشفاهما من جراحاتهما. ثم أرسلهما الوالي إلى الفرما. فلمَّا رأى واليها شجاعتهما وجمال منظرهما عرض عليهما السجود للأوثان. ولمَّا رفضا قلع أظافر أيديهما وأرجلهما ووضعهما على أسياخ من حديد، وأوقد تحتهما.
وفى هذه الأثناء ماتت زوجة الوالي فسألهما أن يسامحاه عما صنع بهما. فصلَّيا إلى اللـه من أجلها فأقامها اللـه من الموت، فآمن الوالي وكل من معه. وأطلق القديسين فعادا إلى بلدهما سنباط، وفرَّقا ما بقيَ من أموالهما، وأعطيا جسد القديس " نوا "، إلى رجل تقي يُسمى صرابامون، وأوصياه أن يُعلِّق أمامه قنديلاً على الدوام. ثم ذهبا إلى الوالي واعترفا بالمسيح، فأمر بضربهما وسحبهما في المدينة حتَّى جرى دمهما على الأرض. فأخذت منه امرأة صماء خرساء ودهنت به أُذُنيها ولسانها: فانفتحت أذناها وانطلق لسانها في الحال، ومجَّدت السيد المسيح واعترفت به، فأمر الوالي بقطع رؤوسهم جميعاً، فنالوا إكليل الشهادة.
وكان حاضراً صرابامون التقي، فأخذ وبعض أهالي سنباط جسدي القديسين وكفنوهما وحملوهما إلى بلدهم، حيث بنوا لهما كنيسة وضعوهما فيها، ووضعوا معهما جسد القديس " نوا ". ويُقال أنهما الآن بكنيسة القديسة بربارة بمصر القديمة.
صلاتهما تكون معنا .آمين.

3 ـ وفي مثل هذا اليوم أيضاً استشهد القديس بلانا القس، من بلدة برا بكرسي سخا. فإنه لمَّا سمع باضطهاد المؤمنين وقتل القديسين فرَّق كل أمواله على الفقراء والمساكين، ومضى إلى أنصنا، واعترف أمام الوالي بِاسم السيد المسيح. فعذَّبه كثيراً بأنواع مختلفة حتَّى أسلم روحه بيد الرب.
صلاته تكون معنا. آمين.

4 ـ وفي مثل هذا اليوم أيضاً استشهد القديس بيمانون. كان شيخ بلدة بنكلاوس من أعمال البهنسا. وكان غنياً رحوماً على الفقراء. فظهر له السيد المسيح في رؤيا وقال له: " قم امضِ إلى الوالي واعترف بِاسمى، فأنَّ لكَ هناك إكليلاً معدّ لكَ " . فلمَّا استيقظ من نومه فرَّق كلّ أمواله على الفقراء والمساكين، ثم صلَّى وخرج إلى البهنسا، واعترف بالسيد المسيح.
فلمَّا اعترف أنه شيخ البلدة، طالبه بأواني الكنائس التي في بلدته، وعرض عليه عبادة الأوثان. فأجابه قائلاً: " إنِّي لا أُسلِّم الأواني. أمَّا عبادة الأوثان فإنِّي لا أعبد إلاَّ ربي يسوع المسيح ". فأمر الوالي بقطع لسانه وتعذيبه بالمعصرة والحرق، وكان الرب يُخلِّصه ويشفيه. ثم أرسله الوالي إلى الإسكندرية، وهناك أُودِعَ السجن، وكان ليوليوس الاقفهصي أخت بها شيطان، فصلَّى عنها هذا القديس فشُفيت. وشاعت هذه المعجزة فآمن جمع كبير. فغضب الوالي وعذَّبه بالمعصرة وقلع أظافره. وكان الربُّ يقويه ويشفيه.
فلمَّا تعب الوالي من تعذيبه أرسله إلى الصعيد، وهناك قطعوا رأسه ونال إكليل الشهادة، فحمل غلمان يوليوس الاقفهصي جسده إلى بلده.
صلاته تكون معنا. آمين.

عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس 6

5 ـ وفي مثل هذا اليوم أيضاً تنيَّح القديس كاراس، شقيق الملك ثاؤدوسيوس الكبير. هذا القديس عرف جيداً فساد العالم وسرعة زواله، فترك كل ماله وخرج لا يقصد جهة معلومة، فأرشده اللـه إلى البرية الغربية الداخلية، وهناك قضى سنين كثيرة وحده، لمْ يُبصِر خلالها إنساناً ولا حيواناً، وكان في برية شيهيت قس قديس يُسمى بمويه، وهو الذى كفَّنَ جسد القديسة ايلارية. وهذا الأب اشتهى أن يرى واحداً من عبيد المسيح السواح، فساعده الربّ حتَّى دخل البرية الداخلية، فأبصر كثيرين من القديسين، وكان كل منهم يُعرِّفه عن اسمه، والسبب الذي أتى به إلى هنا، أمَّا هو فكان يسأل كلاً منهم قائلاً: " هل يوجد من هو أكثر توغلاً في البرية منك؟ ". فيجيبه: " نعم " وهكذا حتَّى وصل إلى القديس كاراس آخِر الجميع. وهذا ناداه من داخل مغارته قائلاً : " أهلاً بالأنبا بمويه قس شيهيت ". فدخل إليه وبعد السلام سأله الأنبا كاراس عن أمور العالم وأحوال الولاة والمؤمنين، ولمَّا كان المساء صلَّى القديس كاراس كثيراً، وسجد على الأرض وأسلم الروح بيد الرب، فكفَّنهُ الأنبا بمويه بعباءته وانثني راجعاً يُخبر عن سيرته وهو يمجد الله.
صلاته تكون معنا. ولربنا المجد دائماً. آمين.

عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس 132

The Coptic Synaxarium Readings


[1] The Departure of St. Anba Bishoy.

[2] The Martyrdom of St. Piroou and St. Athom.

[3] The Martyrdom of St. Balanah, the Priest.

[4] The Martyrdom of St. Epime (Pimanon).

[5] The Departure of Cyrus (Karas), brother of Emperor Theodosius.


1- On this day, St. Bishoy, whose memorial is honorable, the star of the desert, departed. He was born in a town called Shansa in Egypt, and he had six brothers. His mother saw an angel in a vision saying to her, "The Lord says to you, give Me one of your children to serve Me." She answered, "Lord, take whoever you want." The angel took the hand of Anba Bishoy, who was thin and his body was frail. His mother told the angel, "My Lord, take one who is strong to serve the Lord." "This is whom the Lord has chosen," answered the Angel.
Later on, St. Bishoy went to the wilderness of Shiheet and became a monk by the hand of Anba Bemwah (Bamouyah), who also ordained St. John "Yehness" the Short a monk. St. Bishoy struggled in much asceticism and many worships that made him worthy to see the Lord Christ.
Emperor Constantine appeared to him in a vision, saying, "Had I known how great is the honor of monks, I would have abandoned my kingdom and became a monk." St. Bishoy told him, "You have banished the heathen worship and exalted Christianity, and has not Christ given you anything?" Emperor Constantine answered him, "The Lord has given me many gifts, but none of them is like the honor of the monks."
During his days, an ascetic old man appeared in the mountain of Ansena, who was reputed for his righteousness and to whom many people gathered. But he deviated from the true faith and the devil lead him astray. He taught that there is no Holy Spirit, and many were deceived by his sayings. Anba Bishoy heard about him, and he went to him and he had with him a weaved basket with three ears. When he visited the old man and his followers, they asked him about the reason for making three ears for the basket. He answered, "I have a Trinity, and everything I do, is like the Trinity." They said to him, "Then, Is there a thing called the Holy Spirit?" Then he started to explain to them from the Holy Scriptures, from the Old and New Testaments. He indicated to them that the Holy Spirit is One of the three Persons of the Trinity. He convinced them, and they returned to the true faith. Then he returned to his monastery in the wilderness of Scete (Shiheet). When the barbarians invaded the wilderness, he left it and dwelt on Mount Ansena, where he departed. After the time of persecution had ended, they brought his body with the body of St. Paul of Tamouh to his monastery in the wilderness of Shiheet.
May his prayers be with us. Amen.


2- On this day also, St. Piroou and St. Athom were martyred. These two Saints were born in the city of "Sonbat", of Christian parents who were righteous, loving works of righteousness and charitable deeds. Their father's name was John and their mother's was Mary. St. Piroou was blond with curled hair, tall in stature, with blue eyes. St. Athom was tall in stature with white complexion, dark eyes and black beard. When Piroou was thirty years old, and Athom was twenty-seven, they attended church consistently during masses, and continued to give alms and provide shelter for strangers.
When persecution was incited against the Christians, they took some goods and went to the town of El-Farma to trade there. They found the body of a Saint called "Noua" with some of the soldiers. They bought the body from them with silver, placed the body in a marbled sarcophagus in their own home. They hung an oil lamb before it, and many miracles appeared from the body. The two saints reflected upon the vanity of the world, and the blessings of paradise. They distributed their money among the poor, went to Alexandria and confessed Christ before the Governor. He tortured them by beating and whipping them until their blood poured out on the ground. They hanged them and put fire under them. The Angel of the Lord came and brought them down and healed their wounds. Then, the Governor sent them to El-Farma. When the Governor of El-Farma saw their courage and the beauty of their appearance, he offered them the worship of the idols. When they refused, he pulled out the nails of their hands and feet. Then he put them on iron rods and lit fire under them.
During this, the wife of the Governor died, and he asked the two Saints to forgive him for what he had done to them. They prayed to God for her and God raised her from the dead. The Governor and every one with him believed. He released the two Saints and they returned to their town "Sonbat". They gave the poor whatever was left of their money. They gave the body of St. Noua to a righteous man called Sarabamon. They asked him to hang an oil lamp before it at all times.
Then, they went to the Governor and confessed Christ. He ordered them beaten and dragged in the city until their blood poured out on the ground. A deaf and dumb woman took some of the blood and anointed her ears and tongue with it. Instantly she was healed. She glorified the Lord Christ and confessed Him. The Governor ordered them all to be beheaded. They all received the crown of martyrdom. The righteous Sarabamon, and some people from Sonbat were present.
They took the bodies of the two Saints, shrouded them, and took them to their town. A church was built for them, where their bodies and the body of St. Noua were placed. It was said that their bodies are now located in the church of St. Barbara in Old Cairo.
May their prayers be with us, Amen.


3- On this day also, St. Balanah the priest, was martyred. He was from the city of Bara, of the diocese of Sakha. When he heard of the persecution of the faithful and the slaying of the saints, he distributed all his money to the poor and the needy. He then went to "Antinoe" (Ansena), and confessed the Lord Christ before the governor. He tortured St. Balanah much with different kinds of tortures until he delivered up his soul in the hands of the Lord.
May his prayers be with us, Amen.


4- This day also, marks the martyrdom of St. Epime (Pimanon) (Bima). He was the chief of the village of "Panokleus" of the district of El-Bahnasa. He was rich and merciful to the poor. The Lord Christ appeared to him in a vision and told him, "Arise, go to the Governor and confess My Name, for there you have a crown prepared for you." When he awoke from his sleep, he distributed all his money to the poor and the needy. Then he prayed, and went to El-Bahnasa, and confessed the Lord Christ. When he confessed that he was the chief of the village, the Governor asked him about the vessels of the church in his town, and offered him the worship of the idols. St. Bima answered him saying, "I will not give you the vessels, and as for worshipping the idols, I only worship my Lord Jesus Christ." The Governor ordered his tongue cut off, and torture by the press and by burning. But the Lord saved and healed him.
The Governor then, sent him to Alexandria, where he was imprisoned. Julius El-Akfahsi (the writer of the biographies of the saints) had a sister possessed with an evil spirit. This Saint prayed for her and she was healed. The report of this miracle spread out and many believed. The Governor became furious and he tortured the Saint with the press and by pulling out his nails. The Lord strengthened him and healed him. When the Governor became weary of torturing him, he sent him to Upper Egypt. There he was beheaded, and he received the crown of martyrdom. The servants of Julius El-Akfahsi carried his body to his town.
May his prayers be with us, Amen.


5- Today also, St. Cyrus (Karas) departed. He was the brother of Emperor Theodosius the Great. This saint knew well the vanity of the world and its temporal nature. He left all his possessions and went out wandering without a destination. God guided him to the inner Western Wilderness, where he lived for many years alone, without seeing man or beast.
There was in the wilderness of Shiheet (Scete) a holy priest called Bamwa (Pimwah) who shrouded the body of St. Hilaria. This father longed to see one of the servants of Christ, the hermits. The Lord helped him until he came to the inner wilderness, and he saw many of the saints. Everyone of them told him about his name, and the reason he came to the wilderness. But St. Pimwah asked each of them, "Is there is anyone who lives further in the inner desert?" They answered him, "Yes." He continued to walk until he finally arrived at St. Karas, the last one of them. St. Karas called him from inside his cell, "Welcome, Anba Pimwah, the priest of Shiheet." Anba Pimwah entered his cell, and after the greetings, St. Karas asked him about the news of the world, the governors and the faithful. At night, St. Karas prayed for a long time, then he knelt to the ground and delivered up his soul in the hands of the Lord. Anba Pimwah buried him in his cloak, then he returned glorifying God, telling everyone about the Saint and his strife.
May his prayers be with us and Glory be to God forever, Amen.

عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس 132
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
kokomina
اصدقاء المنتدى
اصدقاء المنتدى
kokomina


ذكر
عدد الرسائل : 5026
العمر : 47
Localisation : cario
عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس C03ec8354fsx5it7
تاريخ التسجيل : 26/09/2009

عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس Empty
مُساهمةموضوع: عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس   عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس Icon_minitimeالأحد 18 يوليو 2010 - 21:24


بركة القديس أنبا بيشوى كوكب البريَّة تكون معنا آمين
بركة القديسان أبيروه وأتوم تكون معنا آمين
بركة القديس بلانا القس تكون معنا آمين
بركة القديس بيمانون تكون معنا آمين
بركة القديس كاراس السائح تكون معنا آمين


ميرسى يا قلب المنتدى الطيب
ربنا يعوضك



0215


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عيد القديسين الانبا بيشوي و الانبا كاراس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Net for God :: المنتديات الكنيسية و الروحية-
انتقل الى: