أقوال جميلة عن القيامة

+ " إن القيامة هى نهاية الموت ، فلا موت بعدها "

+ " وهى مقدمة لازمة لمجد أبدى ، وسعادة الخلود مع الفادى القائم من الموت

+ " والقيامة فتحت أبواب الفردوس المُغلق فى وجه الإنسان الساقط " .


+ " أثبتت قيامة المسيح ، أن الحياة والحب أجمل من الكراهية ، وأن الخير أسمى من الشر ، وأنها الحجر الأساسى فى بناء الكنيسة ، وجوهر الإيمان " .

+ " من له روح القيامة ، فهو الذى يُعطيه الله الحكمة والنعمة والسلام والفرح الروحى الدائم والرجاء الثابت " .


+ " إن القيامة ضرورية من أجل تحقيق وعد الله بالسعادة والخلود " .

+ " يدخل المسيح المنتصر ، رغم ابواب القبر المغلقة ، وحوائط العُلية ، ويفتح طاقة أمل للقلوب اليائسة والبائسة ، وتتحطم القيود ، وتنفتح أبواب الجحيم ، ويخرج قديسو العهد القديم ، حسب وعد الله الأكيد ، فى الوقت المُحدد " .

+ " كان يسوع مربوطاً بالأكفان ، ولكن بقيامته – بسلطان لاهوته – حول القيود والأغطية إلى أعلام انتصارات ، وحرر المأسورين من قبضة الشياطين " .

+ " القيامة هى الغاية النهائية والهدف الأساسى من تجسد المسيح ، ومجيئة إلى هذا العالم ، لخلاص الإنسان وتجديده " .

+ " القيامة رفعت البشرية إلى مستوى لا يقل عن مستوى القوات الروحية السماوية ، مع اننا مازلنا موجودين تحت تأثيرات وضعفات الجسد الترابى " .


+ " يجب أن نتمثل بالمسيح ، الذى مات من أجلنا ، ونحب الكل ، ونصفح عن الكل ، ونحتمل الكل ، ونبذل مزيداً من الجهد ، من أجل إفتقاد النفوس ، التى تجهل عمل المسيح الخلاصى من أجلها " .

+ " يتساءل البعض : هل يوجد مكان للرجاء فى قلوب الناس اليوم ؟ اليست كل الأمور صارت قاتمة وكئيبة ؟ لقد كان ذلك هو نفس الحال ، بعد صلب رب المجد ، ولكن بعد القيامة تبدلت الحال ، وتحول الجبناء إلى شجعان ، والهربون من الخدمة قد نزلوا إلى ميدان المعركة الروحية ، مُتسلحين بقوة الروح القدس التى وعدهم الرب بها ، ووهبها لهم يوم الخمسين


+ " وبالقيامة صارت للمؤمن حياة أخرى ، أكثر سعادة ، وبلا أحزان ، ولا أوجاع نهائياً ( رؤ 21 : 4 ) ، وعلى هذا الأساس يشتهى المؤمن الحكيم الرحيل بسرعة من عالم الألم ، إلى دار الفرح الدائم "

+ وقال القديس مار إسحق : " إن مخافة الموت تُزعج قلب الجاهل ، أما الإنسان البار ، فيشتهى الموت ، مثلما يشتهى الإنسان العادى الحياة فى الأرض

+ وقال القديس بولس الرسول : " لى إشتهاء أن أنطلق وأكون مع المسيح ، ذلك أفضل جداً
( من التواجد فى عالم الألم )
( فى 1 : 23 )

+ وفى الحقيقة نحن نتعجب من أولئك الذين يحزنون بشدة ، من أجل رحيل أحد الأحباء المؤمنين إلى السماء ، وفى نفس الوقت يفرحون بهجرته للعالم الغربى

+ وقال صوت الرب للكل " لا تحزنوا كالباقين الذين لا رجاء لهم
( فى حياة أبدية سعيدة ) " ( 1 تس 4 : 13 )

والأفضل أن نحزن وأن تبكى على الأحياء بالجسد ، وهم فى الواقع ، موتى بالروح
+ فلنفرح بقيامة المسيح ( وخاصة خلال فترة الخمسين يوماً التالية ) ونشكر الرب من كل القلب ، لأن نصرة المسيح على الموت هى نصرة لنا أيضاً ، ولانه صنع كل هذا من أجل خلاصنا من الخطية