الصلب على الطريقة الحديثة ( قصة واقعية )

الصلب على الطريقة الحديثة

هذه الرسالة أكتبها اليك بالحروف القليلة التى لازلت أحتفظ بها فى ذاكرتى الضعيفة وأعتذر بشدة للرائحة النتنه المنبعثة من الورقة فهى رائحة قلبى القاسى التى كثيراً ما حاولت ان اتخلص منها بدون فائدة ، فمنذ ذلك اليوم ... عندما طردت الحب من قلبى وأحتلته الكراهية فصار قلبى يرعى فيه دود الحقد والحسد صار قبر للماديات الميتة ...

تريد ان تعرف الحكاية ؟؟

اتمنى ان لا يكون هذا لمجرد التسلية ! ، او لمجرد احتقارى .. لم اتخيل نفسى يوما موضع للعظة .. ما حدث .. تريدنى ان أرجع للبداية طيلة حياتى وانا أتظاهر بالتدين وخاصة فى المناسبات .. تقف معرفتى بيسوع عند حدود الشفاة لكنه لم يدخل للعمق .. لم اعطيه الفرصة .. احياناً أذكر بعض كلماته أرددها بلا حماس والحياة تسير .. تخرجت من الجامعة

لم اهتم بالبحث عن عمل أرتكن الى التليفزيون معظم الوقت وعندما يغلبنى الملل أذهب للكنيسة لمقابلة صديقاتى ... وتغيّر الجو ... وهناك رأنى شاب وسيم طبيب فى بداية طريق الشهرة والمجد ...

لفتت نظرى بشدة سيارته الهونداى الجميلة سريعاً ما تقدم لخطبتى وكنت سعيدة باتمام سر الزواج .. ما اعمق وأقدس هذه الجملة ( سر الزواج ) يا لها من روعه .. وانجبت له طفلاً جميلاً .. لم تكن الامور تسير دائماًعلى ما يرام .. ولا أخجل ان اعترف بأننى كنت جسدانية لحدكبير مما كان يعطيه شعور مستمر بالعجز ...

سوف تزداد الان رائحة نتانة الورق ... فأحتمل اذا سمحت

جاء لتصليح مواسير الحمام .. رث الملابس .. ذقنه طويلة .. ورائحة العرق ممزوجة بالتراب والماء والعفن .. لكن عيناه جريئه

وأعددت صليب من حديد .. جيد التوصيل للحرارة والكهرباء .. وصلبت المسيح
كل شئ جاهز وبسرعة أكليل شوك وزجاج ومسامير مفتوله بضفيرة معدن معدة للوجع والنهش شنيور لثقب اليدين الحانيتان القدمان .. وحربه قرن غزال

ولكن هل انا عندى المسيح حقاً حتى أستطيع أن أصلبه ؟؟

أدركت هذا عندما طلبنى هذا العامل الوقح فى قسم الشرطة بعد ان عرف أننى حامل منه ... " سقوط عظيم من اعلى السحاب الى هاوية القذارة "

كنت قد اعددت كل شئ الصليب والاكليل والمسامير وها هم يأخذون الاسم المقدس ويأخذون معه كل شئ

أرجوا ان تتذوقوا مرارة الكلمات كما تفوح فى ضلوعى وفمى .. أقول اخذوا كل شئ
تذكرت تلك المراة التى ضبطوها فى ذات الفعل وحملوا لرجمها الحجارة المحدبة الى يسوع الطيب

الطيب جدااا وهو الوحيد الذى دافع عنها .. لم يأخذونى الى يسوع بل أخذوه منى ... لا .. لا انا كنت قد بعته بأقل من ثلاثين من الفضة لقد قدمته بلا ثمن على طبق من الفضه .. بلذة عابرة وجحيم دائم .. اخذوه منى وانهارت الحجارة من كل جبال الارض لرجم روحى فى ميدان عام .. عيون وقحة تتسأل كيف ؟؟ وأقدام قذرة تدوسنى بلا رحمة

سا عات قليلة أصبحت جارية ... أحيا فى حجرة مظلمة ببدروم بارد ... عبده تغسل أقدام سيدها الذى ستر عليها وتنازل وتزوجها .. كل ثانية تمر علىّ تذبحنى ذكرت زوجى الامين ولهفتى على ابنى الصغير الذى شرب كل خل الدنيا

يا ليت كل من تملك يسوع تجعله يملكها .. وتدرك انه هو الحياة .. لا تصدق اننى قد صلبته .. صلبت نفسى فى الهلاك اما يسوع فقد هزم شوكة الموت .. يسوع هو القائم فى قلوب المسيحيين .. اما انا فلا احد ينزلنى عن صليبى .. لا احد يريد ان يدفننى فى قبر .. هم يروننى حية ولكنى ميته والدود قد أكل روحى

لكن لا احد يستطيع ان يدرك هذا إلا من ترك يسوع .. من ترك الحياة ليموت قبل الموت مثلى

بالفعل قصه موجعه... وعبرّه

ولكن وسط هذا الكم من النجاسة يوجد نور، هذا النور هو كلام صاحبه الرسالة النادم والذي افهم من خلاله انها لو رجع بها الزمن بالتأكيد لم ولن تسير في هذا الدرب المظلم مرّه اخري.

هذا هو رجاء العوده لحضن الآب الذي لا يرفض تائب اطلاقاً مهما فعل ومهما كانت ضعفاته

اليس هو الذي قال : "و يوجد رجاء لاخرتك يقول الرب فيرجع الابناء الى تخمهم (ار 31 : 17)

بل بأكثر توضيحا قال: "لانه من يستثنى لكل الاحياء يوجد رجاء فان الكلب الحي خير من الاسد الميت (جا 9 : 4)

المهم هو هذا القول : أقوم الآن وأرجع لأبي"

شكرا يا سكاروليت جدا علي رسائلك

القصة دى من كتاب اسمه أخت يهوذا

تقديم القمص أنطونيوس كمال

بقلم الاستاذ روبير الفارس صحفى بجريدة وطنى

والكتاب فيه قصص لبعض من الفتيات التى تركت المسيح وبطرق مختلفة

انا بقوة ربنا هحاول كل يوم انقل منها قصة

يمكن فينا حد يكون بيمر بنفس الظروف اللى فالقصص دى

ونستيقظ بقى قبل فوات الاوان

شكرااا خالص على تعليقك الرائع وعلى مرورك بالموضوع

ونحن كلنا شغف لقرائه ما سوف تنقليه لنا

ربنا يعوضك

ياريت سكاروليت الموضوع ده مهم اوي اليومين دول

ربنا يهدي ولاده

تعيشى وتكتبى وفى انتظار باقى القصص

صلولى ربنا يمنع الموانع

وانا لو لىّ عمر كل يوم هنقل قصة من الكتاب

وانا خدامه ليكم

شكرا لتشجيعكم

شكرا الأخت الفاضلة /سكارو...والدكتور الكبير بطرس ولكل الأخوة .....قرأت آية تشغل بالى كثيرا أنت تأتى إلى بسيف ورمح وأنا آتى إليك بإسم رب الجنود ........قالها الطيب داود فى البداية وبعد أن سقط للمرة الأخيرة قال لى مرارا :قل معى :إرحمنى يا الله كعظيم رحمتك ومثل كثرة رأفتك تمحوا إثمى ........ولكنى نعست ونمت !!!!!!وتعب سيدى داود لبلادتى وبدأ يمسك قيثارته مرنما :يارب لماذا إرتجت الأمم وتفكرت الشعوب بالباطل قام ملوك الأرض وتآمر الرؤساء معا على الرب ومسيحه قائلين لنقطع أغلالهما ولنطرح عنا نيرهما الساكن فى السموات يضحك بهم .......وفجأة وجدت يوحنا الحبيب يبكى ساقطا تحت قدمى فانتفضت صارخا قم يا سيدى أرجوك لا تفعل وتذبحنى أكثر ........فقال لى :أيها الأولاد هى الساعة الأخيرة وكما سمعتم أن ضد المسيح يأتى قد صارالآن أضداد للمسيح كثيورون.من هنا نعلم أنها الساعة الأخيرة ...1يوحنا 2/18 وبس..دخلت زوجتى فنقطع الكلام وركض يوحنا إلى السماء عائدا أدراجه ...الرب معكم ..إلحقونى .....لابد من الصراخ إلى الله كل للللللللللللللللللللللللللللللللللكل حين فبدونه لا نقدر أن نعمل أى شىءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء

ya rabi yasou3 a wrhamni ana al khati

سلامي لزوجتك يا أستاذ عفيف
Very Happy

اقتباس :

يا ليت كل من تملك يسوع تجعله يملكها .. وتدرك انه هو الحياة .. لا تصدق اننى قد صلبته .. صلبت نفسى فى الهلاك اما يسوع فقد هزم شوكة الموت

سامحنى يا من هزمت الموت بالموت
شكرا
سكاروليت

استاذ عفيف و janet واستاذ بطرس

شكرا لمروركم

وبيشوى حبيب المسيح

شكرا لمرورك

ومنور المنتدى ويا رب تنبسط وسطينا

الموضوع دا مهم قوى اليومين دول ربنا يهدى ولاده !!!!!!!!!!!الأخت الفاضلة الأستاذة /ميفا... الأخ الجميل/بطرس.....شكرا لترحيب حضرتك بزوجتى .....ياترى كم واحد فينا بيصلب المسيح كل دقيقة وفى حوش الكنيسة !!!!!!!!!بل وجوةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة..!وأنا السبب لأن صلاتى ومحبتى للشباب عمليا ض/ج....آآآآآآآآسف...مسكين المسيح وسطينا (قولوا لى ماذا يعمل لكرمى لم أعمله)؟؟!!كف عن عقاب حواء ورجلها الضعيف آدم وحمل هو عنا الموت هكذا ببساطة نقولها حمل الموتتتتتتتتتتتتت ..والبشر ودن من طين وودن من عجين ......!!!!!!!!!حتى كرمه الأصل (اليهود) والفرع (الأمم).....ثم بعد الطوفان تكرر ماهو أسوأ...وأصبح الأخ/ نمرود ..باشا حفيد نوح البار هو أول جبار صيد للحيوان الذى كان يؤمنه على حياته فى الفلك ....وكان الرب قد وعد :لا أعود أضرب الأرض بالطوفان ..وأعطاه قوس قزح .......والآن يقول له البشر :إمشى بره ..!!!!!!والآن أستمع لأخبار /جاكلين إبراهيم فخرى 18 سنة من العاشر من رمضان وكانت تتحاور عبر الشات مع /خائن مسلم تحدث معها على أنه مسيحى وهى من المدرسة التجارية ...ياريت البنات تفوق والكهنة والخادمات والخدام تبطل صلب للمسيح إرحمونا ....والبنت إتصلت فجأة تسأل عن أختها الصغيرة وقالت الأوراق بتخلص ..و..ثم الطفل فيلوباتير نجيب بخيت عمره سنتين من إدفوا أسوان تم خطفه من امام بيت والده فى 18/2/2011 وبنت أخرى إ سمها نورة...والبقية تأتى ......يسقط حسنى مبارك !!!!!!!!تحيا الثورة !!!!!!!!!!!!والحرية !!!!!!!!!!!!!!!!!واليوم الحمد لله لا يوجد شربة........كلهم خايفين من البلطجية والبوستجية .......يبقى مين الحرامى ؟؟؟؟أكيد هو .............أنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا!!!!!!!!!!!!!!!!ياأحبائى الجمعية الشرعية سابقا أوالجماعة الإسلامية بتاعة قتل السياح والرئيس أنور السادات....الزمر وشركاه..أقول تانى إقراوا دانيال 11/40-45 ......والدكتورة منى ...شحرور بتعيط عاوزين دولة مدنية أحسن أنتحر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!وأقفل قناة الكرمة الفضائية .....والتحريرأهوة رمز الوحدة الوكنية !!!!!!!عارفين عدد اللى ليهم حق الإنتخاب كام فى مصر كلها 45 مليون اللى راح منهم غزوة الصناديق 14 مليون تبقى خيبتنا أد إيه ...والمسكين بيتنطط صوت الحرية بينادى !!!!!!!!!فين الأقباط وعددهم حوالى 20مليون .....حيث أعلن الجهاز المركزى للإحصاء قبل سنتين تقريبا أن عدد المسلمين هو 62,30 مليون قولوا 65مليون يبقى الباقى كام أقباط وبهائيين ...../20مليون قولوا 15 مليون هما فين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟فى مخزن الخوف والقمح .تعبانين زعلانين من كل كلمة صح .....قلبهم فى السما ياريت..لو كانوا وكنت ...كان الولد والبلد والبيت يشبعوا بأجمل طرح....ياعدرا كفاية زمن ..أطلبى من إبنك الغالى ...عن خيبتنا اللى زلتنا..وخلعت من بين الصدورضلوع الفرح .(.الرب معكم .....مادمتم معه ..إن طلبتموه تجدوه وإن تركتموه يترككم.) هذا هوكلام الكتاب فالله لن يدافع عنا وإحنا رافضينه بأعمالنا ....ربنا يرحمنا من نفسنا .........

والمصيبة الكبرى لما ابونا يروح ميدان العبودية عشان يقول للمنصة :الكتاب بيقول مبارك( شعب )مصر!!! هو بزمتكم الكتاب قال كدة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟مسكين حتى الكتاب كلامه بينخلع عشان أحلامنا الأرضية !!!!عشان نبقى هنا ويكون لينا وطن مش عاوزين السماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا سامعين صراخى أصل جنبى من القهر إتوجع .........فين البنت وأمها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طب فين أبوها كنت شايفه من شوية ؟؟؟؟..فين الجدع ؟؟؟؟كفاية كدة تعبتم !!!صدقونى وأنا كمان دمى من الهم إنسرع !!مدوا إيديكم للوطن ...للبلد اللى راحها المسيح ..ممكن والا...بلاش ..........صرع تيجوا نتجنن ونحب بعضينا مش زى حوا ولا آدم مش زى عيسو أو اسماعيل الوحش اللى إيده على كل واحد وكل واحد إيده عليه إتجزع ...بتلمونى شكلى كئيب ..!مش كده !!!وأنا كمان بلومنى..!أصل كل اللى قبل كدة حبونى فى السما...قلبهم على جزع ...وراح يكتبوا فى خيبتى قصيدة ....!!!!!!!!!!!!!!1

وكالعادة ...بكتب من الأول .......قالولى ..عاوزين منك قصيدة كتر خيركم.. وأنا كمان كنت عاوز لكن هى سيبة !؟عاوزين عم جورج يمسكنى ...ينفضنى علقة اللى هية!!؟إفتح الإنجيل واقرا...عشان تنسى نفسك ...والقصيدة ..والوطن والهم ..والدموع ...والولاد...هى أصلها بقت نصيبة !!أنا مش ها كتب قصيدة أنا راح اصّرخ..عشان كل واحد فى كنيستى يبقى قصيدة ...وتموت المصيبة ....وتعيش القصيدة والشباب الغلابة وحتى البنات الجعانة للأمان والمحبة ..للطهارة ...والسلام والسما .........الجعانة..للقصيدة ............أبونا راح الميدان ..عرفتوا المصيبة؟؟؟ ولسة كان زمان من شوية ف..الكورنيش يرفع الروس ويهتف :إحنا ولاد الشهدا ....وانهار ده....جه ينادى للميدان ...مبارك ..إعدموه !وهاتو الفلوس.... مش مهم النفوس ...اللى ربك عشانها..إتصلب ..وإنضرب ...المهم إن كتابه قال:مبارك(شعب)مصر ....!!!!!هو قال فى الحقيقة ...كده ؟؟؟المهم المنصة والميدان !!ظلمته؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!طب لما تعدم"" مبارك ".....يروح شعب مصر فين؟؟؟؟؟؟!!مسكين ..حتى كتاب السما قلبه بينخلع ...عشان التراب يبقى طينة ....!!!والطينة تبقى غمة ..والغمة تبقى لمة ...عاوزين نفضل هناااااااااامش عاوزين وطن تانى حتى السما ...!!!سامعين صراخى ؟؟؟؟؟؟؟؟ أنا أصل جنبى من القهر إتوجع ......................والبقية سبقت الأولى ...ربنا معاكم

عجباني حِميّتـك دي قوي يا استاذ عفيف

ورائع زجلك يا استاذي.

اسمح لي انا عرفت المصيبه... وهي

كل واحد منّا لم يعد يقوم بدوره، كل واحد بيرمي همه وعجزه وتقصيره علي غيره.

اما انا فبريء!!!

ياليت اب الأسرة يعود بالفعل لدوره.. ياليت الزوجه تعلم وتعرف خطوره طناشها في بيتها، ياليت كل ابن وابنه حتى واذا كان البيت ظالم يوجد اب سماوي حنيّن وفادي التصق به باي طريق واسلوب.

ياليت رعاه الكنائس وخدامها وخادماتها يبحثوا دائما علي الدرهم المفقود والذي فُقد بسبب اهمالهم وتقصيرهم.

ياليت كل مؤمن مسيحي يعلم قيمه نفسه وكم دُفع فيه ليصبح اسمه مسيحي ويسلك في المجتمع كملح للارض وكنور يوضع علي المكيال حتي يروا الناس اعمالنا الصالحه فيمجدوا أبانا الذي في السموات

هنا فقط يا استاذ عفيف ستزول المصيبه

أبى الحبيب وأستاذى الجميل /المعترف الشجاع بطرس لست مستحقا كلمات التعزية والتشجيع التى منحتنى إياها أنا المريض حبا وخجلا من تقصيرى وعجزى أمام هذا الخضم الهائل من الآلام التى تتجرعها الكنيسة ومسيحها ...أشكرك جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااوأقبل يدك التى كتبت بل وأقدامك الطاهرة التى سارعت إلى الكلمات تمتطى صهوة جوادها الأشهب يصهل مسرعا نحو الوطن والولد والمحبوبة النقية فكلها الكنيسة وكلها أورشاليم......وكلها عنوان الرجال والرجاء ...كلها السفينة ....أتوسل إليك.. صلى لأجلى فلعلى ربحت اليوم فجأة صديق....ربنا يبارك حياتك وخدمتك وأسرتك...لتكون مستوطنا الملكوت ......مستوطنا قلب الرب...كما أنت..فدعنى أدخل معك الآن ..الآن .وليس غدا ...................أشكرك

العفو العفو يا استاذ عفيف بالتاكيد لن تصل بلاغتي ولا فصاحتي مقدار قامتك.

وكما اوضحت سابقا الآلام التي تتجرعها الكنيسة (كتعبير حضرتك)، جزء منها طبيعي فهي كنيسة الشهداء منذ دقلديانوس وحتي نهاية الأزمان والباقي تقصيري وتقصير حضرتك وتقصير باقي اعضاء جسد المسيح

اشكر بلاغه كلامك