Net for God
عزيزى الزائر .. سلام ونعمة

للدخول للمنتدى .....

اذا كنت عضو مسجل ... اضغط على دخول واكتب اسمك وكلمة السر

اذا كنت عضو جديد ... اضغط على تسجيل واستكمل بياناتك
Net for God
عزيزى الزائر .. سلام ونعمة

للدخول للمنتدى .....

اذا كنت عضو مسجل ... اضغط على دخول واكتب اسمك وكلمة السر

اذا كنت عضو جديد ... اضغط على تسجيل واستكمل بياناتك
Net for God
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Net for God

منتدى مسيحى أرثوذكسى يجمع مسيحى العالم عند قدمى السيد المسيح
 
الرئيسيةWelcomeأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 .إنذارات السيدةالعذراء بنهاية العالم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
SARWATkamel
عضو سوبر ستار
عضو سوبر ستار



ذكر
عدد الرسائل : 544
العمر : 61
تاريخ التسجيل : 23/06/2009

.إنذارات السيدةالعذراء بنهاية العالم Empty
مُساهمةموضوع: .إنذارات السيدةالعذراء بنهاية العالم   .إنذارات السيدةالعذراء بنهاية العالم Icon_minitimeالجمعة 13 يناير 2012 - 12:02

. إنذارات السيدة العذراء بنهاية العالم القريبة


.إنذارات السيدة العذراء بنهاية العالم القريبة
.





تعهدت الكنيسة الكاثوليكية بنشر سر عذراء فاطيمة، ولكن بعد مرور تاريخ معين حيث مضى عشرات الأعوام على هذه الظهورات.

طبقاً للنبوءة فإن خليفة البابا يوحنا بولس الثاني سيجري ثورة في الكنيسة الكاثوليكية.

لقد سمحت الكنيسة بالكشف عن السر الثالث لسيدة فاطيمة.

والأسرار الثلاثة هم بالحقيقة سر واحد، وقد أعطي في رسالة واحدة في شهر أيلول 1917 حيث ظهرت السيدة العذراء لثلاثة أطفال وأعطتهم هذه الأسرار عن نهاية العالم وغضب الله، وطلبت منهم عدم البوح بها إلى حين.

لقد جاءت الأسرار في ثلاثة أجزاء:

السر الأول: وهو عبارة عن صورة للجحيم.

السر الثاني: يُظهر كيفية خلاص النفوس من الجحيم، وكيفية الحصول على السلام وهذا الجزء يخص روسيا.

السر الثالث: يأتي في قالب قابل للعديد من الشروحات والتأويلات.

والكنيسة سمحت بكشف جزء من سر فاطمة للمؤمنين للعودة إلى التوبة والإيمان.

ففي شهر أيلول من عام 1917 ظهرت السيدة العذراء لثلاثة أطفال (صبي وبنتان) وهم: لوسيا دوس سنطوس، ولأبناء عمها: جاسينكا، وفرانسيسكو مارطو، في مدينة فاطيمة بالبرتغال، هذا وقد أثبتت وقوع هذه الأحداث غير العادية أمام عشرات الآلاف من الشهود والعيان.

إحدى البنات وهي لوسيا، كانت على قيد الحياة حتى عام 2005، تعيش في احد أديار أوربا، هذه قد سلمت الرسالة الأولى إلى البابا بيوس الثاني عشر، الذي ارتعش خوفاً عندما أنهى قراءتها، ولكن حجب سرية مضمونها عن عامة الشعب، وكذلك عندما اطلع عليها البابا يوحنا الثالث والعشرين ارتجف وهلع أيضاً عندما اطلع على مضمونها، وأخفى الاثنان سر هذه الرسالة لعلمهما عن حالة الذعر والهلع واليأس العالمي عند كشفها.

والآن قد كُشف النقاب عن آخر جزء من هذه الرسالة، ليس لغرض الذعر والهلع بل لمعرفة إعداد وتهيئة نفوسنا لتلك الساعة الرهيبة الآتية، والعودة إلى التوبة والإيمان بالرب يسوع.

لقد قالت العذراء للوسيا:

"ابنتي.. لقد أوضحتُ للعالم ما سيحدث في السنوات التي ما بين 1950-2001 فالبشرية لم تعد تمارس وصايا الله الواجب حفظها والعمل بها، إن الشيطان يتحكم بالعالم اليوم، ويبذر بذور الحقد والكراهية والخلاف في كل مكان، لقد أنتجت البشرية أسلحة فتاكة، واستعمالها سيدمر الكرة الأرضية في دقائق معدودة، ستدمر نصف البشرية بطريقة فظيعة ورهيبة، وستبدأ الحرب ضد روما، وسيكون هناك صراعات بين السلك الكهنوتي، وسيضرب الله العالم بمختلف أنواع الأعراض والظواهر الطبيعية مثل الدخان، والبرد، والصقيع، وشحة المياه، والحرائق، والفيضانات والزلازل، والبراكين، وسوء الأحوال الجوية، والكوارث الرهيبة للغاية، وفصول الشتاء الباردة القاسية، كل هذا سيحدث على أي حال ابتداءً من سنة /2000/".

إننا نتجه الآن تدريجياً نحو نهاية الأرض، ونقول لمَنْ لا يريد أن يؤمن: إن الوقت قد حان الآن لنرى، لنستمع، ونصدق حديث الأم المقدسة التي تخاطب البشرية جمعاء وهي تقول:

"مارسوا الصدقة، والصدق، وأعمال الخير مع القريب المحتاج، مع أولئك الذين يحبون بعضهم البعض كما أحبهم ابني، البعض سيبقى حياً ولكنهم سيتمنون الموت، ملايين من هؤلاء سيفقدون الحياة في بضع ثوان، إن أنواع العقوبات المعدة للأرض لا يمكن لأحد أن يتصورها أبداً، وسوف يذوقونها دون شك، ربنا سوف يعاقب بشدة كل من لا يؤمن به، لاسيما الذين يرفضوه، ومَنْ ليس لديهم الوقت لتكريسه له المشغولين عنه بأمور أخرى، إنني أنادي وأدعو جميع مَنْ يلجؤون إلى ابني يسوع المسيح، بأن الله هو المساعد لهذا العالم، لكن مَنْ لا يشهد بإخلاص وولاء له فإن له العذاب الأليم".

عندما وافق البابا بولس السادس للأب اوغسطينوس المقيم في مدينة فاطيمة أن يزور الراهبة لوسيا، في دير من أديار أوربا، والتي لم تغادره أو تلتقي بضيف أو زائر منذ د***ها إلى الدير، لقد قال الأب اوغسطينوس بأن الراهبة لوسيا قد استقبلته بقلب حزين جداً وبخاطر مكسور وبخوف على مصير العالم، وقالت له:

"أبتِ.. إن سيدتنا العذراء حزينة جداً لعدم الاهتمام والاكتراث بنبوءة عام 1917 ، ويجب على الصالحين السير في الطريق الضيق المؤدي إلى الحياة الأبدية، بينما الضالين يسيرون الآن في طريق واسع وسهل جداً يؤدي بهم مباشرة إلى دمارهم الذري وعذابهم في جهنم.

صدقني يا أبتِ.. إن العقاب سيكون قريباً جداً، وأرواح كثيرة هي على حافة الهلاك، أمم عديدة سوف تختفي عن وجه الأرض ولكن بالرغم من كل ذلك إذا التجأ الناس إلى الصلاة والتأمل وإتمام الصالحات فإنه من الممكن إنقاذ العالم من العقاب الآتي، أما بخلاف ذلك فإن استمر الناس في مرضهم بالبعد عن الله فسوف يهلك الله العالم البشري إلى الأبد".

لقد حان وقت نشر رسالة سيدتنا العذراء مريم على جميع معارفنا، وأصدقائنا وللعالم اجمع.

لقد حان وقت الصلاة لنرفع أرواحنا مستغفرين الله، فنحن على مقربة من اليوم الأخير، والكوارث تقترب منا كثيراً، ولهذا السبب كثير من هؤلاء الذين ابتعدوا عن الرب سيرجعون إلى أحضان كنيسة المسيح، وكذلك جميع البلاد من انكلترا وروسيا والصين وغيرهم البعيدين عن الله.. وأيضاً البروتستانت، ومحضّري الأرواح، والمسلمون، والبوذيون، واليهود، والكفرة غير المؤمنين بالمسيح، الكل سيعود إلى العبادة والإيمان بالله، وبابنه يسوع المسيح، وبوالدته القديسة مريم.

ولكن ما الذي يجب علينا أن نتوقعه؟..

فالكلام عن الهدوء والسلام والوحدة في كل مكان لم يجدي نفعاً حتى الآن، لذا فالعقاب آتٍ لا محالة، وإليكم بعض علامات النهاية:

العلامة الأولى، هي مقتل رجل في منصب مرموق الذي سيسبب للعالم الحرب المدمرة، وجيوش جبارة ستعبر أوربا، ثم ستقع الحرب النووية الهالكة المروعة التي ستدمر كل شيء.

العلامة الثانية، سيعم الظلام والإرهاب على كل الأرض مدة /72/ ساعة أي ثلاثة أيام متوالية، بعد هذه الفترة بالكاد سيمنح الله ثلث الإنسانية بالبقاء، ولن يبقَ سوى الصالحين للعهد الجديد.

والعلامة الثالثة، التي ستحدث خلال ليلة شديدة البرودة، وقبل منتصف الليل بعشرة دقائق، حيث سيهز زلزال كبير الكرة الأرضية برمتها لمدة /8/ ساعات متوالية، وبهذه العلامة سيبرهن الله على انه الحاكم الأوحد للأرض كلها، فليس على الصالحين ناشري نبوءة مريم العذراء هذه التي أعلنت عنها بفاطيمة أن يخافوا أو يرتعدوا أو أن يتساءلوا عن العمل الذي يجب أن يعملوه، فما علينا سوى الركوع والصلاة، وطلب المغفرة من الله، فلا تتركوا منازلكم وإلا ستسمحوا للغريب الشرير أن يدخلها، لأنه لن يبقَ على قيد الحياة بعد هذه الكارثة سوى الصالحين الذين لم تطالهم يد الأشرار أولاد الشياطين، ولكي تتمكنوا من إعداد نفوسكم للبقاء على مثال أولادي الأحباء، فإنني أعطيكم التوصيات التالية التي يجب أن تقوموا بها:

1- أغلقوا أبواب ونوافذ منازلكم بإحكام.

2- لا تتحدثوا مع أي شخص كان، غريب عنكم من خارج منزلكم، مهما كان السبب.

3- لا تنظروا إلى الخارج أبداً، ولا تكونوا فضوليين لمعرفة ما يجري في الخارج لئلا يطالكم غضب الرب.

4-أشعلوا الشموع المباركة لإضاءة منازلكم، لأنه لمدة ثلاثة أيام لن يكون هناك نور أو ضوء آخر يضيء لكم.

فحركة الكرة الأرضية التي يسببها الزلزال ستكون عنيفة جداً لدرجة أن محورها سيخرج عن موضعه الأصلي من /20-23/ درجة، ثم يعود إلى مركزه الطبيعي.

وسيكون ظلام مطلق يشمل الكرة الأرضية برمتها، فكل روح شرير سيُعطى له حرية العمل والتصرف لكي يُهلك كل مَنْ لا يود الاستماع لهذه الرسالة التحذيرية الموجهة إليكم، ولمَنْ لا يبغي الندم والتوبة، وأن لا تنسى النفوس المسيحية المؤمنة البارة أبداً، ويُرجى الانتباه إلى ما يلي:

1 - أن تُضاء الشموع المباركة في منازلكم في هذه المحنة، حيث لن يكون هناك نور في منازلكم غير نور الشموع المكرسة هذه، ولن يُطفأها أي شيء بقوة الرب حتى نهاية الأيام الثلاثة المظلمة.

2 - وأن تعدَّوا مذبحاً مكرساً عليه المصلوب، للتواصل مع الله من خلال ابنه الحبيب يسوع المسيح، طالبين منه الرحمة اللامتناهية لإنهاء العقاب بأسرع ما يمكن.

3- وفي وسط هذا الظلام المدلهم سيظهر في السماء صليب عظيم مؤَله، يذكّر بالثمن الباهظ الذي دفعه يسوع المسيح من أجل خلاص البشرية جمعاء، واسجدوا أمام عظمة صليب ابنه الإلهي، وصلوا بكل خشوع وإيمان قائلين:

"اغفر لنا يا الله خطايانا، وأنقذنا من نار جهنم، واجذب إليك جميع النفوس ولاسيما مَنْ هم بأمسِّ الحاجة إلى رحمتك.

أيتها العذراء مريم أمنا الحنونة تشفعي فينا نحن الخطأة، فإننا نحبك ونطلب منك يا رحيمة أن تنقذي عالمنا من الدمار".

4- وينبغي أيضاً أن يكون لديكم ماء مكرسٌ مُصلى عليه لترشوا به المنزل كله ولاسيما الأبواب والنوافذ، والرب سيحمي من الشر ملكية ونفوس المؤمنين المنتخبين.

5- على كل مَنْ يؤمن بصحة كلمات هذه الرسالة أن يبعث بها إلى الآخرين ليتقوى إيمانهم ويعودوا إلى الرب تائبين، والصالحون يجب أن لا يخافوا أو يرتعدوا لأي سبب كان يوم الرب الآتي فلا يزال هناك وقت للتوبة، ولتتنبه جميع النفوس الصامتة عن حقيقة هذه الرسالة التحذيرية إلى أنهم سيتحملون على عاتقهم عاقبة ومسؤولية سكوتهم عنها، الذي سبب فقدان العديد من الأرواح التي لم تصلها البشارة، وحين يتوقف اهتزاز الأرض سيلقى الذين لا يؤمنون موتاً شنيعاً رهيباً، فسيرسل الله الريح المحملة بالغاز القاتل وينشره في كل مكان حاجباً أشعة الشمس عن الأنظار، وقد يجوز للبعض أن يعيشوا بعد وقوع هذه الكارثة، ولكن لا تنسوا أن غضب الله مقدس، وانه متى بدأ محظور عليكم النظر إلى الخارج مهما كانت الأسباب.

كل هذا مكتوب في الكتب المقدسة، فانظروا بالعهد الجديد واقرؤوه باستمرار، كي تكونوا على استعداد تام لاستقبال هذه المحنة الرهيبة ولكي يحفظكم الرب من عاقبتها المروِّعة.

الله سيسمح بحدوث كل ذلك، ولنتذكر دائماً أن كلمة الله ليست تهديداً، ولكنها "بشرى سارة جديدة، لعالم جديد، وحياة جديدة مقدسة أبدية".

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
.إنذارات السيدةالعذراء بنهاية العالم
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Net for God :: المنتديات الكنيسية و الروحية-
انتقل الى: