Net for God
عزيزى الزائر .. سلام ونعمة

للدخول للمنتدى .....

اذا كنت عضو مسجل ... اضغط على دخول واكتب اسمك وكلمة السر

اذا كنت عضو جديد ... اضغط على تسجيل واستكمل بياناتك
Net for God
عزيزى الزائر .. سلام ونعمة

للدخول للمنتدى .....

اذا كنت عضو مسجل ... اضغط على دخول واكتب اسمك وكلمة السر

اذا كنت عضو جديد ... اضغط على تسجيل واستكمل بياناتك
Net for God
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

Net for God

منتدى مسيحى أرثوذكسى يجمع مسيحى العالم عند قدمى السيد المسيح
 
الرئيسيةWelcomeأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 من كلمات البابا لنا

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نانو
اصدقاء المنتدى
اصدقاء المنتدى
نانو


انثى
عدد الرسائل : 3442
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 31/03/2008

من كلمات البابا لنا Empty
مُساهمةموضوع: من كلمات البابا لنا   من كلمات البابا لنا Icon_minitimeالإثنين 13 أكتوبر 2008 - 16:22

لو كانت أعوام حياتكم تتنافس فيما بينهما ، فأي عام من هذه الأعوام يكون أفضلها ؟ لا تتعبوا أنفسكم في فحص الماضي ، إنما ليت هذا العام الجديـد يكـون هـو الأفضـل وهـو العـام المثـالي


الإنسان الروحي لا يتعب من الضيقات. وإنما يأخذ ما فيها من فائدة روحية. ويفرح بالأكاليل التي ينالها باحتمال التجارب. لا تهزه التجربة. إنما في التجربة يختبر حياة الانتصار الروحي عليها، ويختبر كيف أن اللـه يقوده في موكب نصرته ( 2 كو 2 : 14 ).
صدقوني يا إخوتي ، لو أننا آمنا تماماً بأن اللَّـه يُعطي باستمرار ، مـا كـانت الحيـــاة كلهــا تكفــي لشـكره

لا تخف من الباطل أن ينتشر أو ينتصر ... إن الباطل لابد أن يُهزم أمام صمود الحق ، مهما طال به الزمن . وكل جليات له داود ، ينتظره ، وينتصر عليه ... بِاسم رب الجنود

لا توجد ضيقة دائمة ، تستمر مدى الحياة. لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت تعبر فيه بسلام . إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولا تنهار ، ولا تفقد الثقة في معونة اللَّـه وحفظه
حياتكم لا تعتمد في سلامها على العوامل الخارجية . إنما تعتمد في سلامها على الإيمان ، وعلى جوهر القلب من الداخل . والقلب القوي باللَّـه ، حصن لا يقهر

لا تخف من الباطل أن ينتشر أو ينتصر ... إن الباطل لابد أن يُهزم أمام صمود الحق ، مهما طال به الزمن . وكل جليات له داود ، ينتظره ، وينتصر عليه ... بِاسم رب الجنود
من الأسباب التي تمنع الشكر : عدم تذكرنا لإحسانات اللـه . عيبنا أننا ننسى بسرعة ولا نتذكر. لذلك فإن داود النبي يُذكِّر نفسه بهذه الأمور، ويقول في مزموره: باركي يا نفسي الرب ولا تنسي كل حسناته (مز103: 1،2) أنصحكم بقراءة هذا المزمور وحفظه


إن أولاد اللَّـه أحرار من الداخل . حررتهم محبة اللَّـه ،التي دخلت إلى قلوبهم ، ومنحتهم النقاوة والتجرد ، ومنحتهم القوة والشجاعة

إن كان الإنسان يستعد فى الصوم، لكي يسلك سلوكاً روحياً، فإن الشيطان يستعد أيضاً لمقاتلته ومحاربته، لكي يسقطه في الخطية أو في الفتور. أعني أن الاستعداد هنا متبادل: استعداد من جانب الإنسان للنمو في محبة اللـه، واستعداد من الشيطان لإسقاطه
دائماً الرب يرحم الضعفاء. أما الشخص الجبار العنيف القاسي الشديد ، يكون بعيداً عن رحمة اللَّـه. إلهنا هو إله الضعفاء. اختار اللَّـه ضعفاء العالم ، ليخزي بهم الأقوياء ( 1 كو 1 : 27 ). القوي يعتمد على قوته. أما الضعيف فهو الذي يقف اللَّـه إلى جواره

ليكن الخير طبعاً فيك . وليكن شيئاً تلقائياً لا يحتاج إلى جهـد ، مثلـه مثـل التنفـس عنـدك

الذي يرى أن قوته هيَ اللَّـه نفسه ، لا يتكل على ذاته ومواهبه وذكائه وإمكانياته ، ولا يتكل على ذراع بشري . إنما يكفيه اللَّـه وحده ، يحارب به ، وينتصر به ، ويقوده الرب في موكب نصرته .

التجارب للكل : لا تخلو حياة إنسان ــ أياً كان ــ من التجارب والضيقات. فهيَ للكل ، حتى للأنبياء والقديسين ، حتى للسيد المسيح نفسه ، الذي كان مجربـاً في كل شـيء مثلنـا بلا خطيـة




نحن نُخطئ خطايا لا حصر لها، وبدون بكاء . أخشى أننا نكون قد فقدنا البكاء على خطايانا ، من أجل أننا مشغولون بخطايا غيرنا وليس بخطايانا . أو أننا فقدنا البكاء على خطايانا . من أجل انشغالنا بارتكاب خطايــا أخــرى .....
التوبة هيَ : بدء الطريق إلى اللَّـه ، ورفيق الطريق حتى النهاية

لقد كان هناك رجاء ليونان وهو في بطن الحوت ... هل إنسان يكون في جوف الحوت ويكون له رجاء ؟ ولكن يونان ركع على ركبتيه وصلَّى وقال للرب : أعود فأرى هيكل قدسك

بينما يبحث علماء اللاهوت في هذه الأمور العويصة ، يكون كثير من البسطاء قد تسللوا داخلين إلى ملكوت الله

لا تيأس ولا تقلق .. اللَّـه يبحث عن خلاص الخطاة الذين يقدرون والذين لا يقدرون ، فهو يشفق عليك ويمنحــك التوبــة ويقويــك

سهل على أي إنسان أن يفعل الخير في فترة ما ! إنما الإنسان الخيِّر بالحقيقة ، فهو الذي يثبت فـــي عمـــل الخـــير
ليتني يارب أنسى الكل ، وتبقى أنت وحــدك تُشــبِع حيــاتي .

دائماً الرب يرحم الضعفاء. أما الشخص الجبار العنيف القاسي الشديد ، يكون بعيداً عن رحمة اللَّـه. إلهنا هو إله الضعفاء. اختار اللَّـه ضعفاء العالم ، ليخزي بهم الأقوياء ( 1 كو 1 : 27 ). القوي يعتمد على قوته. أما الضعيف فهو الذي يقف اللَّـه إلى جواره

اللـه قد يسمح لقوى الشر أن تقوم علينا. ولكنه في نفس الوقت يأمر القوات السمائية أن تقف معنا وتحمينا. ونحن نغني مع أليشع النبي الذي اجتاز نفس التجربة ونقول: إن الذين معنا أكثر من الذين علينا . ويقول الرب لكل واحد منا: لا تخشَ من خوف الليل، ولا من سهم يطير في النهار. يسقط عن يسارك ألوف، وعن يمينك ربوات. وأما أنت فلا يقتربون إليك .

لقد كان هناك رجاء ليونان وهو في بطن الحوت ... هل إنسان يكون في جوف الحوت ويكون له رجاء ؟ ولكن يونان ركع على ركبتيه وصلَّى وقال للرب : أعود فأرى هيكل قدسك .




مشكلتنا في عدم الشكر، أننا لا ننظر إلى قدام، إنما ننظر إلى تحت أقدامنا فقط، إلى مجرد الواقع الذي نعيشه! دون النظر إلى بعيد، إلى ما سوف يحدث فيما بعد. ولا نلتفت مطلقاً إلى هدف اللـه من هذا الأمر الذي يتعبنا، أقصد هدفه المفرح لنا.

وأنت سائر في الطريق الروحي إحرص لئلا تكـبُر في عيني نفسك فتسقط .

حياتكم لا تعتمد في سلامها على العوامل الخارجية . إنما تعتمد في سلامها على الإيمان ، وعلى جوهر القلب من الداخل . والقلــب القــوي باللَّـــه، حصــن لا يُقهــر .




إننا أحياناً لا نشكر، لأننا نحسب الخير الذي نحن فيه أمراً عادياً لا يحتاج إلى شكر. خيرات كثيرة أنت فيها ولا تشكر عليها، كالصحة والستر، لأنك تحسبها أموراً عادية، ولكن المحرومين منها يشعرون بقيمتها. وإن حصلوا عليها يشكرون من العمق. ,
بدلاً من أن تعد اللَّـه بتغيير نفسك إلى أفضل ، خذ منه وعداً في صلاتك أن يغيرك إلـى أفضـل

نبيل وحكيم هو الإنسان الذي يقرض غده من واقع يومه. ويعمل اليوم خيراً ، فينتظره هذا الخير في غده. فثمر الخير لابد أن تجنيه : إما هنا ، وإما في العالم الآخر، إنه لا يضيع مطلقاً.

دائماً الرب يرحم الضعفاء. أما الشخص الجبار العنيف القاسي الشديد ، يكون بعيداً عن رحمة اللَّـه. إلهنا هو إله الضعفاء. اختار اللَّـه ضعفاء العالم ، ليخزي بهم الأقوياء ( 1 كو 1 : 27 ). القوي يعتمد على قوته. أما الضعيف فهو الذي يقف اللَّـه إلى جواره .

إن اللَّـه يعطيك ما ينفعك ، وليس ما تطلبه ، إلاَّ إذا كان ما تطلبه هو النافع لك . وذلك لأنك كثيراً مــا تطلــب مــا لا ينفعــك
ارحمني يارب ، لأنك لو لم ترحمني أنت ، لا يمكن أن يرحمني أحد غيرك. لو أن قلبك أنت قد أُغلِقَ، لا أجد قلباً آخر . رحمتك هيَ الستر الذي أختبئ وراءه فلا تظهر خطاياي . رحمتك هيَ أساس الفداء . هيَ أساس الخلاص.

الذي يحب اللـه بعمق ، يصل إلى درجة الاكتفاء باللـه

نحن نُخطئ خطايا لا حصر لها، وبدون بكاء . أخشى أننا نكون قد فقدنا البكاء على خطايانا ، من أجل أننا مشغولون بخطايا غيرنا وليس بخطايانا . أو أننا فقدنا البكاء على خطايانا . من أجل انشغالنا بارتكاب خطايــا أخــرى .

حياتكم لا تعتمد في سلامها على العوامل الخارجية . إنما تعتمد في سلامها على الإيمان ، وعلى جوهر القلب من الداخل . والقلــب القــوي باللَّـــه، حصــن لا يُقهــر .

إن كان اللَّـه بميلاده قد جاء ليصالحنا ، فاذهب أنت يا أخي وصالح غيرك . لا تقل كيف أذهب أنا ؟! هم الذين يأتون . كلا فإن الذي يقوم بالصلح ، هو ينال بركة .

لا تيأس ولا تقلق .. اللَّـه يبحث عن خلاص الخطاة الذين يقدرون والذين لا يقدرون ، فهو يشفق عليك ويمنحــك التوبــة ويقويــك .

ليتني يارب أنسى الكل ، وتبقى أنت وحدك تشبع حياتي

مشكلتنا في عدم الشكر، أننا لا ننظر إلى قدام، إنما ننظر إلى تحت أقدامنا فقط، إلى مجرد الواقع الذي نعيشه! دون النظر إلى بعيد، إلى ما سوف يحدث فيما بعد. ولا نلتفت مطلقاً إلى هدف اللـه من هذا الأمر الذي يتعبنا، أقصد هدفه المفرح لنا.

من الأسباب التي تمنع الشكر : عدم تذكرنا لإحسانات اللـه . عيبنا أننا ننسى بسرعة ولا نتذكر. لذلك فإن داود النبي يُذكِّر نفسه بهذه الأمور، ويقول في مزموره: باركي يا نفسي الرب ولا تنسي كل حسناته (مز103: 1،2) أنصحكم بقراءة هذا المزمور وحفظه.

نبيل وحكيم هو الإنسان الذي يقرض غده من واقع يومه. ويعمل اليوم خيراً ، فينتظره هذا الخير في غده. فثمر الخير لابد أن تجنيه : إما هنا ، وإما في العالم الآخر، إنه لا يضيع مطلقاً


بينما يبحث علماء اللاهوت في هذه الأمور العويصة ، يكون كثير من البسطاء قد تسللوا داخلين إلى ملكوت الله .

سهل على أي إنسان أن يفعل الخير في فترة ما ! إنما الإنسان الخيِّر بالحقيقة ، فهو الذي يثبت فـــي عمـــل الخـــير .

إن كان الإنسان يستعد فى الصوم، لكي يسلك سلوكاً روحياً، فإن الشيطان يستعد أيضاً لمقاتلته ومحاربته، لكي يسقطه في الخطية أو في الفتور. أعني أن الاستعداد هنا متبادل: استعداد من جانب الإنسان للنمو في محبة اللـه، واستعداد من الشيطان لإسقاطه.
راجع نفسك: كم شخصاً استخدمت معه هذا الأسلوب الصريح الجارح فخسرت كثيراً بلا داع وأيضاً لم تربح نفوسهم للرب.

+بدلاً من أن تعد الله بتغيير نفسك إلى أفضل خذ منه وعداً في صلاتك أن يغيّرك إلى أفضل.

+اذكر اعمالك الناجحة ومعونة الله لك فيها وانس العمل الذي فشل بغير ارادتك.

+إن المشاكل دائماً لها شكل هرمي ترتفع إلى قمتها ثم تنحدر إلى الوجه الآخر.

+نبيل وحكيم هو الإنسان الذي يقرض غده من واقع يومه ويعمل اليوم خيراً فينتظر هذا الخير في غده.

+حياتكم لا تعتمد في سلامها على العوامل الخارجية إنما تعتمد في سلامها على الإيمان وعلى جوهر القلب من الداخل والقلب القوي بالله حصن لا يُقهر.

+بينما يبحث علماء اللاهوت في هذه الأمور العويصة يكون كثير من البسطاء قد تسللوا داخلين إلى ملكوت الله.

+خلق الله اذنين واحدة تسمع الرأي والأخرى تسمع الرأي الآخر وعقل الإنسان كائن بين الأذنين يزن كلاً من الرأيين.

+لم يحدث أن الشمس أخفت وجهها عن الأرض إنما هي الأرض التي أدارت ظهرها للشمس.

+إني تعودت أن اصدق عينيّ أكثر مما اصدق أذنيّ.

+تكلم حينما تكون الأذن مستعدة لسماعك وحبذا لو كانت مشتاقة إلى سماعك.

+سمكة أفضل من كتلة خشب ضخمة لأن فيها حياة ولها إرادة.

+أمامنا طريقان إما أن نتعب ويستريح الناس وإما أن نستريح نحن ويتعب الناس





ان المؤمن لا يمكنأن تتعبه التجربة أو الضيقات ... ذلك لأنه يؤمن بعمل اللـه وحفظه. ويؤمن أن اللـهيهتم به أثناء التجربة، أكثر من إهتمامه هو بنفسه … إنه يؤمن بقوة اللـه الذي يتدخلفي المشكلة. ويؤمن أن حكمة اللـه لديها حلول كثيرة، مهما بدت الأمور معقدة.




إن أردت أن تريح الناس؛فافعل ذلك بالطريقة التي يرونها مريحة لهم ، ليس حسب فكرك . لأنك ربما تحـاول أنتريحهـم بأسـلوب يتعبهـم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
nazeer gaied
عضو سوبر
عضو سوبر



عدد الرسائل : 112
العمر : 45
تاريخ التسجيل : 20/08/2008

من كلمات البابا لنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: من كلمات البابا لنا   من كلمات البابا لنا Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2008 - 1:54

إن أردت أن تريح الناس؛فافعل ذلك بالطريقة التي يرونها مريحة لهم ، ليس حسب فكرك . لأنك ربما تحـاول أن تريحهـم بأسـلوب يتعبهـم


العبارة دى من احب كلمات قداسة البابا ليا شخصيا

يعنى لو عايز تريح الناس ماتفرضش اسلوبك فى محاولة مساعدتهم واراحتهم
ساعدهم بالطريقة اللى يحبوها ويقبلوها ،
عشان فى النهاية ماتتعبهمش وانت اصلا هدفك انك تريحهم

شكراااااااااااا كتيييييييير ليكى

نااااااااانو

على الموضوع الجميييييييل

ربنا يبارك حياك ونشوف اكتر واكتر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ghada
فنانـــــة المنتــــدى
Ghada


انثى
عدد الرسائل : 16804
من كلمات البابا لنا Amauo6
تاريخ التسجيل : 21/04/2007

من كلمات البابا لنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: من كلمات البابا لنا   من كلمات البابا لنا Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2008 - 2:03

ميرسى نانو على جمال الموضوع
ربنا يديم حياة وحكمة قداسة البابا علينا

0215
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
+++ خـادم للجميـع +++
+++ خـادم للجميـع +++
Admin


ذكر
عدد الرسائل : 2947
من كلمات البابا لنا 1168630332wr8
تاريخ التسجيل : 23/03/2007

من كلمات البابا لنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: من كلمات البابا لنا   من كلمات البابا لنا Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2008 - 6:18

موضوع متميز
شكرا الف شكر

745
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نانو
اصدقاء المنتدى
اصدقاء المنتدى
نانو


انثى
عدد الرسائل : 3442
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 31/03/2008

من كلمات البابا لنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: من كلمات البابا لنا   من كلمات البابا لنا Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2008 - 7:13

nazeer gaied كتب:
إن أردت أن تريح الناس؛فافعل ذلك بالطريقة التي يرونها مريحة لهم ، ليس حسب فكرك . لأنك ربما تحـاول أن تريحهـم بأسـلوب يتعبهـم


العبارة دى من احب كلمات قداسة البابا ليا شخصيا

يعنى لو عايز تريح الناس ماتفرضش اسلوبك فى محاولة مساعدتهم واراحتهم
ساعدهم بالطريقة اللى يحبوها ويقبلوها ،
عشان فى النهاية ماتتعبهمش وانت اصلا هدفك انك تريحهم

شكراااااااااااا كتيييييييير ليكى

نااااااااانو

على الموضوع الجميييييييل

ربنا يبارك حياك ونشوف اكتر واكتر


05
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نانو
اصدقاء المنتدى
اصدقاء المنتدى
نانو


انثى
عدد الرسائل : 3442
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 31/03/2008

من كلمات البابا لنا Empty
مُساهمةموضوع: رد: من كلمات البابا لنا   من كلمات البابا لنا Icon_minitimeالثلاثاء 14 أكتوبر 2008 - 7:13

Admin كتب:
موضوع متميز
شكرا الف شكر

745


:wel1:
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من كلمات البابا لنا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
Net for God :: المنتديات الكنيسية و الروحية :: منتدى قداسة البابا شنودة :: كتب ومقالات وعظات مكتوبة وتأملات روحية لقداسة البابا-
انتقل الى: